عند توازن الطاقة في أجسادنا مع الطاقة الكونية تتألق خمس هالات هي: الطاقة الفيزيائية والهالة الأثرية وهالة الطاقة العقلية وهالة الطاقة النفسية. و نصل بعد العلاج بالطاقة الحيوية إلى توازن العقل والجسد والنفس والاعتدال والخ . فالمعتدلون في كل أمورهم سعداء
اثبتت الدراسات الحديثة ان هنالك ارتباط وثيق بين طاقات الكواكب ومراكز الطاقة في اجسامنا وكلما حصل توازن فيها استفدنا من الطاقات الكونية الايجابية كما نعلم ان في الكون عدد لا يحصى ولا يعد من الذبذبات والبرمجيات منها مفيدة ومنها ضارة ويعتمد استقطابها الينا على كيفية تعامل منظومة الطاقة في أجسامنا مع تلك التأثيرات واعلم ان ترددات موجات الراديو منتشرة في الفضاء وانت من تختار اي موجه تسمع لذا العلاج يبدأ من النفس وتحسين مراكز الطاقة في داخلك .ويستخدم العلاج بالطاقة لتحسين الذاكرة والرغبة والسرعة في الفهم، ما يجعل التعلم تجربة أكثر متعة تكفل إزالة التوتر والقلق وتقوية المناعة الجسدية والنفسية والعقلية واكتشاف القدرات الفطرية التي أوجدها الله فينا كالرسم والموسيقى والرياضيات والرياضة.التي أوقفتها عن الظهور التربية والظروف المحيطة وتقوية الحواس الخمس وظهور الحاسة السادسة بوضوح فيقوي النظر واللمس والشم والسمع والتذوق وتخفيف الشعور بالآلام الجسمية والنفسية والإسراع بالشفاء من المرض واستقطاب الطاقات الايجابية من الكواكب والكون ليحدث الاتزان والتطور في حياتنا .